كتب الشاعر الاديب الشاعر د. كريم حسين الشمري قصيده بعنوان..... مواسم انحلال الدلال.....
💕مواسم أنحلال الدلال💕
ملاك الحزن مرارته السكون و ليهدأ
الرثاء
حديثا جعل الملك أحمرارا فتحول،،،
الطير
أبحارا كأنسجة الأستشعار و شعيرات
الضفيرة
مرا ليتوهج السماء بهاءا كذروة،،،،
النكد
و أقمارا توأد الشفق أرتفاعا كالموج
بأفواه
الصمت عسيرة الأسوار دلالها،،،،
شموسا
تعلم الأكوان ليلك الزهور توليب
ترق
عبودية تجلدها نعاسا للزهور،،،،
و نظرات
العبث رسائلا ربيعها المسن،،،،،،،
أوقف
التفكير و نثيره أجبر اللون فضفاضا
أجار
الترابط سويعات الأجادة،،،،،،،
و أنحلال
الدلال مواسما أرخت قطرات
من
الهاجس فوق معاصما من،،،،
للوجود
فتعرج الشاطئ أنهارا تعشق
الأنا
كأفكار الدوام مع الأحراش
بمرارات
الجمود و قليلا من السم،،،،
يقاوم
الفطر بشفاء الشقاء تشققا
و أذرام
القبل بلسما للشفاء و،،،،،،،،،
للقدرة
ضخامة اللات بمعاولا لهبل
فتحتات
للتخفي و سدودا سقفها،،،،،،
التجاوز
لخجلات الشجر لتغفو ذرات
تفتحت
بثغرات للصخور ليتمكن،،،،،،،
الماء
أنزلاقا كوميض البرق بدموعا
تشل
مراكب الشلالات بعد القفز،،،،،
ترابطا
يتجرد من الفقد فسطر الأعتقاد
آمالا
يأمنها الجري خلف الغيمات،،،،
و توقيت
الذهول حياتا تكثر من الغباء،،،
تسرعا
فأصفر الزجاج دواخلا يثخنها
الفكر
و كبوات العزل الممرد رسما،،،،
لرفات
الوجد مواقدا يقلبها الصجق،،
ضفاءا
لشمعات التغرب كأنها نبضا،،،،،
للقيح
عتماته تغادر الأشتعال و كالثقاب
أعوادا
قابلة على الأتقاد طهرها العناء،،،،
و أسرابا
من الرقائق أجنحة يفترشها الفراش
أرضا
تختمها الأشواك و رذاذ الليل،،،،،،،
ليصدح
الحرف كالريش زغبا يفقأ العيون
بفقاعات
من القطر و للذل تراقبا لسنا،،،
الأقلام
أحبارا تسد مدارك الثقوب،،،،،
بأسطرا
بأوراقي ليتذكر الأنتباه خيالا
سره
التهادي مواهبا تجرد الترك،،،
آثاما
يجملها العذاب تزامنا للوعي
مع
البوح بغدران الكلام ليتكرم
السر
عصمة الأرتجال أناقة غفواتها
الرغبات
تطاولت على نوى اللحاء،،،،،،
فبكى
الشوق أوتارا بقاءها هاجسا
يعرف
الصوت أرتعاشا و برودة،،،،،،
الرداء
عهودا تعتاش على الخرف،،،،،
و للطيب
أتربة تعتنقها النغمات بياضها
ثلوج
الأرتشاف و غياب السلاسل،،
بالعمق
ماضي للتحضر و أبدية الكيف
ألتفات
💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق