(هموم .................................. مواطن)              (بقلم حامد الهلالي ) *********************************      ألم في القلب ... وبالروح حسرات       أتجرع المر بكل ..... أنواع الآهات       وأكتب أوجاعي ...... بدم الكلمات       مالي أرى العالم ... أسود العدسات       ومسعى الدنيا .... مصالح وغايات       مالي أرى الناس . وحوش الغابات       والمال سيد ..... والأخلاق ترهات       ألم وصرخة من ... صميم العبرات       مالي أرى الحب .. مغانم وصفقات       وملفات القضايا  شؤون المطلقات      شح الطيبون .. وبخست الخيرات       مالي ولم أرتوي ... من ماء الفرات       وأشبع من تمر ... بلادي والثمرات       مالي ولم أحذر .... نفسي العثرات       وأروضها ..... بأستقامة الخطوات       مالي والنفس .. اللئيمة والمنكرات       والدين جمرات ..... بيدي قابضات       مالي أرى الأدعية  من المحجوبات       مالي أرى الصوم . رياضة والصلاة          عادة ............. والمذاهب كيانات      وعجبا للسلطة  بأحضان العاهرات       وعجبا لأستباحة ....... المخدرات       مالي أشاهد ..... الدماء بالطرقات       والجريمة .....

 #توأم_الروح ــــــــــــــــــــــــــــــ علي الفشني  قالت له: ـ أحبك رغم أنفي أحبك وان لقيت حتفي وان كنت صفر اليدين فحبك وحده يكفي قلبك هو قلبي نبضه نبضي أنا نصفك وأنت نصفي ينعتوك .. وكل ما فيك من نعتٍ هو في الاصل وصفي توأم الروح أنت وروحي فيك انت وانت بلسم انت للسقام يشفي لا تستبد بقولك البعد هيهات .. هيهات ألا رحمت ضعفي قال لها: ـ أحبك .. وحبك بالوريد يسري وظلك لا يفارق طرفي يضمنا قلبٌ وما كان لي من قلبين في جوفي نفضي الحزن عنك وانزعِ بالوصل خوفي ألا واعلمي أنكِ كل المفردات في حرفي وأنا وان عانقت النجم هامتي فذلك لأنكِ من خلفي

 فمن يرثيك ؟ ................ حين تعود البسمة تأبى  أن  تشتاق  إلى  عينيك حين يثوب الرشد لقلبي يعلن   أن  الخفق لديك جاء  دليل الحب  فأورى كل معاني السُخط عليك حين  تبيت المقلة  ناراً كيف  أعدد   ما يرضيك كنت  أظنك   طيراً  غرد لحناً من  أوتارٍ  تستهويك لم    أدرك   أنك   جامدة  كالأحجار     فلا   يثنيك عن خوض غمار  قطيعتنا صوت   ضميرك  يستدنيك سقطت  أكذوبة   عاشقة في أوحال اللؤم ومن جنبيك هات    العمر   بريئاً  يكفي ما حُمِلتُ من الأنواء على شطيك ما أغرقني في تيارك في أمواجك في قلب محيط  فضائيك إلا    قلباً   ضل   طريقاً  أوقد ناراً  في الظلمات ليستنبيك فاستحللتِ شغاف  فؤادي أرديتيه    فلا     يعنيك أعلن    كل   الكون  رثائي كان شهودي (فمن  يرثيك)؟ .................................... الشاعر المصري/ منصور غيضان  القاهرة في مساء الأحد الموافق الثلاثين من يونيو ٢٠٢٤

 ( مرار الظن ) أشوف تعبي ايامك حگد لرعاتك° وبكثرة هموم تبدأ جنونك بذاتك° وكاد روحك تدفع أثمان الضغينه لزومآ تدري الحياة تنتهي برفاتك° خلي الكره وتكلم بلسانك عجينه حياتك ما هي إلا فضيله بسماتك° غير السوء بظنونك للطيبه ولينه والله ما ينفعك إلا الفرح بحياتك° شبعد هالعمر تبغى روحك رهينه ظلامك بعده صبح ويندي أيامك° اعتبر نفسك بالبحر تگودآ سفينه اليم ما يستوي ولا يهتم بجمالك° الحين لو تعتبر گلبك يرد لحنينه وتعود ساري للفرح تتهنا وصالك° حبيبي اسأل الي تبيه إحنا تنينه ما به عزول تخفيه سوء بكلامك° بس انت تعال سيب الهم لسنينه الروح تريدك تمر وتزيدن عجالك° بقلمي حسني ابو عزت ٣٠//٦//٢٠٢٤

 ***جِراب*** ما بقي في الأحشاء متًسعٌ للتًحاب سكن الذهان القلوب... حجرها...نخرها... حولها مقاصل للضغينة والعتاب عم الافتراس إنتصر الطاغوت ودب المساس حول بن ادم حطبَ نارٍ  وجِراب فما  بقيت فينا الُفةٌٌٌ ... ولا عفة ٌ ولا صواب قد قايضناها بخردة  قنينة مدام وقينة وعجاب لكن في الحضيض  والتلف بتنا .... عراة حفاة دون إعراب والعجيب لا نستحيي ونحن نتسول .... بقايا وحشية وحياة ذليلة كالدباب والغريب ننشد الامان والسلام... وما زرعنا إلا بذور الشر والخراب ولإرضاء ثعالب الغجر والعدى والسفهاء أزلنا جلدة الإنسان وارتدينا جلود الكلاب  دهان ودهان إكتسح الجثة أنساها الوداد فغرقت سليبة  بلا إياب أتقننا الأجندات... ودون وعي فقدنا الاصل  والصواب... بل ،حولنا والارض والبقاء... مقابر ومستفهما  وغاب ودون وعي أعدمنا الأفراح  أكثرنا الصراح والنواح رصصنا بالاسمنت القلوب ومنذ أحقاب فلا علم ولا اخلاق ولا دين... ولا مروءة  ولا سداد فلا خروع ولا زعتر ولا نعناع لا صدق ولا محبة ولا أحباب كل دفناهم في مقابر التبعية والفقد وفي الفردانية نبكي الفراق كالثكلى... ونحن من صنعنا  القسوةَ والمكتاب قتلةٌ ومصاصو دماءٍ عدنا لم يع

 من ديواني نبض قلبي بين الأوراق الجزء الثاني قصيدة بعنوان من هن نساء فلسطين؟  كلماتي وبصوتي ومونتاج الفيديو مني أنا الأديب الفلسطيني أ/ خليل أبو رزق  .  من هن نساء فلسطين  ؟  نساء فلسطين الماجدات  هن العفيفات الطاهرات  في وجه العدو وعربان الخذلان وقفن صامدات  من غيرهن ضحى وصبر حتى رضي عنهم رب الأرض والسموات  هنيئا لهن فالجنة تحت أقدامهن معظمهن امهات للشهداء والشهيدات  شقائق الرجال في النضال والمحن والأزمات  البعض منهن في حب الله ودفاعًا عن تراب الوطن أصبحن لدى الاحتلال أسيرات  لم نسمع منهن الأنين والشكوى لله هنَّ محتسبات  يضحين بالغالي والنفيس وينكرن حب الذات  في بيوتهن يعشن مستورات آمنات  هن نَعمَ الأخوات والأمهات والزوجات  من غيرهن من نساء العالم تملك مثل هذه الصفات ؟! ما بال العديد من العربان تركوهن وحيدات من أجل حفنة من الدولارات  أو حفاظ على عرش زائل لا يكاد يخلو من مفاجآت  سيرينا رب العزة والجلال فيهم أعظم الآيات  طوبى لنساء فلسطين الأبيات  كل ما حصل من تدمير في غزة صابرات لهم عند العزيز المنان أجر المحسنات .  خليل أبو رزق  .

 بقلم شاعر صابر قناوى  ......عندما يحكم الحب..... لقيت اليل سواد شعرك عشقت اليل وحبيته لقيت البدر فى وجهك عشقت البدر وهويته  عشقت عيوني جمال عينيك ليك فى قلبي دار بنيته لقيت بستان على خديك بماء  الحب رويته عشقت الورد ولون زهرك بدون خمر سكرت لما شميته من  عنيك رماني سهم سحرك جرح  فؤادي وجرحي خبيته حروفي  حين تلمس جمالك تتصاقط الكلمات منى حتى قلمي رميته عندما إقراء رسالتك تفيح  فيها ريح عطرك عمري  فى حبك فنيته أنا  المجنون فى عشقك الرافه  بقلب فى عشقك بليته أسرت فؤادي واصبح رهن أمرك  واسرت لحن بصوت عذب غنيته حبي  لك جنون وانت غير مدرك يتعذب فى هواك قلبي وعقلي هوا  ده انا اللي جنيته من نار هجرك بنار حبك قلبي كويته كتير يسعدني شقائي فيك حتى إسمي فى حبك نسيته لايهمني حريتي طلم انا بقيد أسرك المر من ايدك كان ترياق دهنت بيه جرح ودويته اه  استلذذ من حلو مرك ... كلمات شاعر صابر قناوى

 لقد كبرنا  لقد كبرناوإنطفأ نورهِ الحدقُ وماجت بين أرجلنا الطرقُ متى صحونا والآهات تسبقنا وأوجاعنا في الروح باقي رمقُ وكم من سنين مضت بلا عودةٍ وكم من آباءنا في اللحد سبقُ صلنا وجلنا في أيامنا حقبٍ ومازلنا لهذا اليوم نُستَبَقُ أيا عمرنا الشاخ قد جاءنا الهرم  ومازلنا نشم عبيرها وننتشقُ وكم منا مازال متمسكا بها دنيا فما أفنا بها  الصادقُ ماذا جنينا والآمال ننرسمها لعيشة الدهر نسعى لنرتزقُ وباءة كل آمالها فشلا في سعيها الدنيا لاخذ  العلم ماحققُ   وجبنا في خيالها تَخيلاً وما حصدنا سوى هباءً يُفرِقُ بين الحياة والممات مخصلةً وها نحن ننتظر أيامنا تمحقُ بقلم ابو مهند الحچامي

 النار فينا تثري كالهشيم  ... والوطن زاخر بالمواجع  بالبكاء والدموع والأنين. كفكفوا دموع الوطن  علموا الطير تطير في السماء إنها تشدو شدو الحزين.  كونوا بناتا للصروح  ودولة بين الأمم تضحك ليس لها ند أو قرين.  علموا الطفل كيف يعشقها  والمرأة تزرع الورد  ويسقيها الرجال ينبت الطين.  لاتاكلوا لحمها نيا  كما الذئاب تحاصرها  في كل وقت وفي كل حين. إنها الوطن بين الأمم  ناداها الله من السماء  يحفها بحفظه وبالحنين  كونوا رعاتا للجمال  والصبر والحكمة  كما فعل يوسف الأمين.  خلدوها مجدوها ضموها  بين القلوب والنفوس  تكون لنا الروض المكين.  لاتتركوا الاحباش ولا الفرنجة يهدروا دمها  أنتم في رباط إلي يوم الدين.  طوقوها من كل جانب  زرعوا فيها الفتن  اهدروا من عمرها السنين.  قم أيها الأبي الصامد  تحلي بالحكمة والصبر  ولو فقدت الغالي والثمين  هي أرضنا نبض قلوبنا  عطشي لدماؤنا تسقيها  كما فقد أجدادنا دماء الوتين.  مصر ياذكية الأنساب  ياأم العرب منذ القدم أنت   فينا وابنك عليك نعم الأمين  أحمد المتولي مصر.

 كيف انساك وعيني دائما  دوما   تراك واذا  ماغبت عنها لاترئ شيئا  سواك كيف انساك وقلبي نبضه  ملك  هواك خبريني عن دروب عبرت منها خطاك وارسميني بحروف عطرها فوح شذاك اكتبيني  ذكريات عانقت زهر صباك اجعلي مني امير حلمه يبقئ رضاك قلبه صبا  اسيرا طائر علو سماك اياد التركي✍️📚 كيف انساك🌄

 أشتهي قلبا سليم ….. أنا كغيري وفي هذه الحياة التي أعيشها  تنقصني أشياء كثيرة أتمناها وأحلم بها  كما يحلم غيري بتحقيقها …  اشتهي قلبا سليما لم يكن متعب   قلبا لاتصيبه حمى الفقد ولاتلصق على  أركانه صورا مشوهة ضبابية مخذوله  لاشياء لاتعوض …  اشتهي كذلك امكنة خالية من أشيائهم القديمة  التي لاتحوي على روائح أوراقهم وصحفهم  وسجلاتهم القديمة والمفقودة … أتمنى أن أحظى بأمكنة لاتحمل اثار اقدامنا المثقلة  بعبئ التجاهل والغياب والبعد والمسافات والانتظار … اشتهي مكان في جزيرة بعيدة جدا تظمني وحدي  لوحدي أنا ونفسي وجسدي المهلهل والمتعب …  ثم انسى هناك شبح الذكريات التي لااريدها تذكر …  ودون اشخاص اصبحوا يترددون في عالمي  كعابري سبيل ...  لايتركون أثر ولم تعد لهم أهمية … بعد ان كانوا  من المقيمين فيه … Ali Alwazan

 حكم عسكر .. هاهنا ظلم تمادى وتجبر  حكم عسكر ... كل شئ تحت سطوتهم بات يموت ... وغدا الواقع أحقر  حكم عسكر ... هنا ظلم وامتهان  وزنازين عفانه  وبها ... كل ماشئت تصور  حكم عسكر .... فأبتسم وانتشي طربا  واحتسي كأسك وافخر  حكم عسكر .... جعلوا الشعب عبيدا ... ليس في جنبيه  لاحول ... ولاقوة تذكر  حكم عسكر  .... يا ابن هذه الأرض العزيزة ... انتفض. ... وكفى خنوعا  وتحرر  حكم عسكر .... تارة في السجن ترمى .... تارة تلقى عذابا وامتهانا  كيفما شاؤوا  فتصهر  حكم عسكر. ... هاهنا ظلم وطغيان تكبر حكم عسكر  ... أنها غلطة شعب  غاص في نوم عميق ... وتدثر  حكم عسكر ... تلك حالات من وطن أسير ... طعنوا في ظهره مليون خنجر  حكم عسكر  ... أن تحرير الشعوب  والبلاد ... عاجلا آت قريبا  سوف يأتي  وتذكر حكم عسكر  ... يقطر السم زعافا ... مستبدا . حاقدا  ... والوجه أصفر  حكم عسكر  ... فوق اظهرنا بسطالهم ظل يدوس  فابتهج بالذل مزهوا  تبختر  حكم عسكر  ... فمتى من غفوة طالت لها .... أن تستفيق. ... أمة الصاد فتثأر  حكم عسكر  ... علقوا كل انواط  الشجاعة  في الصدور .... وغدوا في قتلنا أكثر ... أكثر  حكم عسكر  ... أيها الشعب

 سرقتَ فؤادي سرقتَ فؤادي فعلَّمْتَني فنونَ اللصوصِ وورطْتَني وانتَ الذي تسرقُ الغافلين فلستَ سِوى جائرٍ سرَّني ولمّا اعترضتُك قُلتَ الَّذي يصونُ الامانةَ هذا الدنيّ وقدْ قُلتَ حقّاً فأنتَ الَّذي سرقتَ فؤادي فعلَّمْتَني جَنابُكَ قبليَ كنتَ الدنيّ  جَلَستَ بعيني فأسهرْتَني وأذْللتَني ثم لم ترْعَني وانِّي الذي كنتُ لا أنحني قسيتَ عليَّ فأرهَقْتني ولمّا اعترضتُكَ عزَّرْتني سرَقتَ الفؤادَ فأولعْتَني وانتَ الغويُّ وأغويتَني فأضحَكتَني ثمَّ أبكيتَني وأبكيتَني ثمَّ أضحَكتَني وأسعدتَني ثمَّ أهلكْتني وأهلكْتني ثمَّ أسعدتَني وأنتَ الملومُ وقدْ لُمتَني فُرُد فؤادي ولاتَرْمِني لي عباس كاطع حسون /العراق

 عندما تنطق الكلمات سأصنع كلماتي بساحة العدم لتجتازكل من بااذانه صمم تتسلق كل رابية وكل واديا وتعلى كل سفح ورأس القمم انا الذي لااجزع الشعر يوم وكل يوم ازداد شوق وهمم قليل من ارادان يكون هاجيا وقلة من هجاء يوم به سلم انضر وتمعن في شعر وادب تراني كوكب يفوق كل حجم سأكون قوس لبحور الشعر تصيب القوافيي سرعة السهم فاالمهرة الصهباء تعدو جارية ولايهمها الرسن وقوة اللجم فاانا بالساحة نسر احلق عاليا واكون انا الصيادبقوة وحسم قاسم الخالدي

 (آهات وجد) آنستُ في ظل الغرام توهجي             فارتاح وجدي واعتلت أحلامي هامت بروحي وارتقيتُ بمهجتي            في موكب النجوى فكان هيامي أخذت أماني النفس روحاً ترتجي              عزف الأماني سابقت أيامي تاهت ليالينا بطيف غرامها               فتقلّبت أحلامنا بغرامي وجدت طيوفٌ من ندى أشواقنا             روحاً تهيم ونسمةً لسلامي جادت ليالي الشوق فينا نغمةً             تحيي الصبابة والمنى أنسامي درجت على سجف الخيال نسائمي             وارتاح بوحي واعتلت أنغامي ساقت لنا النجوى غدائر نشوةٍ             أمست تهيم بشوقنا المتنامي يا طيف أحلامي ونورَ مواكبي              إنّ الأماني تحتفي بسلامي رسمت على طيف المحبّة بسمةً               أرخت بظلٍّ ينتمي لمرامي إنّ الغرام زمانه أضحى لنا               نبضا يدوم زمانه المتسامي  د عبد الحميد ديوان

 بقلم  محمود البقلوطي خاطرة خربشات عاشقة امرأة.. شاعرة مثقفة نظرت الي عينيه، اطالت النظر لتكتشف ماذا وراء هذا البريق الذي خفق له قلبها واهتز له كيانها ابحرت وسافرت في بلاغة اللغة،ارتبكت وتاهت في التاويل.. اخذت القلم وكتبت اليه.. عندما أكتب اليك أتخذ من ملامحك وسحر عينيك حروفي.. فيشتعل فوق الورق حبري.. ل يعلن لك حبي أكتبك في شعري وانتظر خروج كلماتك... نعم اليك اشتاق الي لألئ وسحر عينيك.. الي صورتك.. الي صوتك.. الى كلامك.. احن إليك واشتاق لنظرة من عينيك. احن للمسة من يديك.. احتاج لهمسة من شفتيك... اه ياحبيبي وماادراك من الحنين متى نلتقي لتطفئ النار المشتعلة في القلب ولحاف الوتين..  محمود البقلوطي. تونس

 .. سلامُ لكِ .. لحُبُكِ طعمُ القمر على ِشِفاة الليل ومذاقُ النبيذ في خوابي القصيده ما  أنقى  مطرُكِ أيتها  الغيمةُ بللتِ عُمري بالعِطر فسلامُ لكِ يا ضفاف الضاد ومرفأه تناديني صلاةُ حروفِك كما صلَت أنامِلنا ..أيادينا .. دفاتِرُنا .. واذا ما نكرت الغيماتُ آهآتِ خواطِرُنا تجمعت شموس كلماتنا لتُرسِل نُور  الروعة ليبقى الحرفُ نبراسآ أيتُها المترفةِ بالورود والموشومةِ بنمنماتِ الضوء كلماتُكِ ترسم ألف شمس وحروفُكِ قناديلُ ِظلِ وورد سلامُ لروحُكِ ما حملت جيوبُ الريح ومناديلُ الأغنيات الدافئه أيتها المورِقه ..بقلمى.. محمودعبدالحميد..

 همسة بعنوان : لا تجاف من أحبك... لا تجاف من أحبك يا من جافيت  ألا  تشعر بوجع من أسكنك بين الضلوع  حتى تزيد من جراحها ومأسيها  دع عنك القسوة فالقسوة بين الاحبة ممنوع  وليكن قلبك ليناّ ولا يجافيها أجعل من حديثك معها نغماً وصوتك مسموعاً وبحنانك واهتمامك لا تبخل عليها وأعطها  شاركها الحزن كذا الفرحة داوٍ القلب الموجوع  أمسح دمعتها أسعدها أجعلها تنسى ما يبكيها أهدها قلبا يعشقها ويخاف عليها يكن قنوع  لا يستبدلها او يهملها يمنحها حبا يرويها  أجعلها نجمة بسمائك يأتيك النور منها بسطوع  وكن الغيمة دوما تسكب مزنا  ينساب عليها يسقيها.. .....بقلمي فيروز

 (بَكَفَّيَّ حَظُّ المُعسِرين) ـ (محمد رشاد محمود) عام 1997 هاجَتْ طاقة الذِّهن على احتمال البَخس ، وأنشَبَ النُّكرانُ ضِرامَه - معَ جحود السَّعَة - في هشيم التَّصَبُّر ، فكانت أنَّاتٌ مُطَوَّلَةٌ تمثَّلَت في هذه الأبيات : أرَى كُــــلَّ ذي رُوعٍ قريــــرًا وخــافِــقي دَءوبٌ كـطامٍي الـمَـوجِ يُـرغي ويُـزبِـــدُ حَـبيـــبٌ إلــى نَفســـي المَـمـــاتُ لأنَّني  بَغيــضٌ إلَــيَّ الـصَّحـوُ والجَـــدُّ هــاجِـدُ ومــا أنْكَـــرَ القَلــبُ الحَيَــــاةَ زَهَـــــادَةً وَلَكِــنَّ وَقـعَ النُّكْــــرِ كَالـنُّكْــــرِ جَاحِـــدُ إذا لَــمْ تَكُـــنْ إلَّا الــغَـضاضَـةُ مَوطِنًــــا فَبِئْسَـتْ حَيَــاةُ الــمَرءِ والعَيْــشُ زائِــدُ بِكَــفَّيَّ حَــــظُّ الــمُـعسِـرِينَ وهَـــامَتِـي فُوَيـقَ مَجــالِ السُّــحْبِ والـقزمُ راغِــدُ إذا شـــامَ دَركـِـي الـفَــدمُ أفـنًــا وغِــرَّةً تَوَلَّـــيتُ سَـــبقَ الســبْقِ والطَّبـعُ رَائِـــدُ ورَوْدِي لــهَــــــا رَودي الحيَــــاةَ نَدِيَّـــةً يُرَقْرِقُـهَــــا شَــــدوٌ وغَيـْــداءُ نَاهِـــــــدُ  إذا كــانَ جُــلُّ العَيْــشِ جَهْـــدًا

 غريق ..... أنا المسافرُ على ذاكَ الطّريقِ المستّعر من نيرانِ الغربةِ الحاملِ  لمشاعر ملتهبة المكويّ فؤاده منْ ذاك الحريق أنا الشاعرُ وأنتِ القصيدةُ التي نقشتُها  على جدرانِ  كوخنا العتيق أنا المفارقُ لنبضاتِ قلبكِ المودّعُ لذاكَ الرّفيق عشقكِ  لم يكنْ يوماً مهملاً قدْ ينسى البحرُ  منِ أعتلى أمواجه  وهيهاتَ وهيهات  أنْ ينسى منْ باتَ  في غرامكِ  غريقٌ غريق صالح دويك

 مما أخاف !! و أنا الخرافة   في ليلٍ دجور  قلم جريح .... بكف  مبتور ! قالوا ساحر !...   إذاً من المسحور ؟ الملح : شابه : السكر  وحلوة الرضاب على  الحبور ...           تجور النهر غادر المرفأ  و الساقي مازال يوفي  بالنذور  شموع و بخور و عطر فرنسي لسيدة  العطور شوق : يشد : شوق  وخلفي حنين              .....مجرور في العشق الصدق : قولاً مأسور يحصد الأسى... من زرع الحب في أرضٍ بور  لسان الحكمة ... أخرس أعزل مصلوب على...  السور و ورق أبيض .. يعاتب سواد... السطور حروف في فلك محبرةٌ  حزينة ...... تدور هناك..... فى ساحة الغرام.. فارس  يبكي عليه سيفه  المكسور قلمي عادل ابو الفضل

 رسالة .. الحب... كهطول المطر يعانق زهر  الربيع  والوانه ومهرجان متألق من خضرة تسعد النظر يداعب النجوم.. والقمر والحب كالبرد يدغدغ المشاعر يطربنا...  ينسج أغانيها يهز روح الوتر  برد..برد.. يدور حولنا.. يلفنا وليل شتاء وسهر على الزرع.. الغيم.. انفجر يلف السنابل الحانيات كالدرر وفي وديانه  تسيل... تنحدر وكم للطبيعه من جمال.. وأثر كل العاشقين في سمر لكل حبيب.. حبيبة... امرأة عشقت الدنيا.. فكان عشقها.  رجل وحبيب احتواها   فكانت له جنة  تعادل.. كل البشر. بقلمي...... الشاعرة السورية  هيام حسين ١٩٧٢

كنت ملكا وما أدري من أي فج يا حبيبي أتيت !!  وما أعلم أمن الجنة ام الأرض أنت ؟ تسألني لما أحببتها وأي جمال رأيت ؟ وما الفرق بينها وبين كل من  هويت ؟ فأحترت بالإجابة.. بالله قد عجزت !! وما كنت بالمقر بضعفي ولو أنتهيت قبلك كنت سيدا ..للقلوب كم غزوت !! فكيف أقر أني من نظرتك قد أسرت وإني بسهم دون قصد  قد قتلت ... وكيف كنت ملكا واليوم أستعبدت ! آسف حبيبتي إني أمام سؤالك جبنت !! و باخر أوراق التوت  قد تمسكت !! عزت شعراوي

 آهٍ منك =========== أحبُّكَ ..لا تَسَلني عن دموعي          وسَلني عن تفاهاتِ القطيعِ وقِف في لجِّةِ الأشجانِ حيناً            لتعرفَ كيفَ نُذبَحُ بالربيعِ تساءَلْ عن رماحِكَ في فؤادي              وأنتَ نزيلُهُ دونَ الجميعِ وسَل خفقاتِهِ تُخبرْكَ حقاً          لماذا بالدما مُزِجَت دموعي زعمتَ تعلُّقاً وبذلتَ قَطعاً               كحالِ أخٍ يُمَنِّنُ بالصنيعِ فأنتَ كما الزمانُ بلا رقيبٍ                يمزِّقُنا بمنصبِهِ الرفيعِ  سرَت في داخلي الأوجاعُ قهراً     فصالَ الحزنُ في القلبِ الرَّقيعِ وما صَحَتِ النواظرُ من سهادٍ            ولكن من تفاهاتِ الوضيعِ صدودُكَ كالفَناءِ لذي حياةٍ              تعلَّلَ بالسجودِ وبالركوعِ وحاولَ أن يكُفَّ الدمعَ لكن        تفجَّرَتِ المآسي في الضلوعِ أحبُّكَ ..آهِ من حبِّ كنارٍ          أذابَ مسرَّتي مثلَ الشموعِ وأبكاني  وما ألفيتُ عيني         كسيلٍ فاضَ في بئرِ الرجيعِ سُقيتُ المرَّ ممَّن كنتُ أهوى       وأحسستُ المرارةَ في نقيعي وأوجعتُ المنامَ من الأماني               فقادَتني إلى شطِّ مُريعِ وحينَ تساءلَ الركبانُ عنّي          وعن حالِ التقرُّبِ و

 ظلم المسافات تبا للمسافات و ظلم المسافات أيتها القريبة االبعيدة يا سيدة القصد و القصيد كلما راودني فيك عشق الانتماء أجدني لاجيء على أعتاب الكلمات أعيش منفى الوصال بلا وصال وسط قصيدة بلا عنوان تبكي حروفها الذابلة يعتصرها نزيف الخريف العابر لا إحساس يغطيها و لا شعور عارية.سجينة الوزن و القوافي أنا اللاجيء. مني إليك تلاحقني لعنة الفصول تتعثر الخطى تحت غيم المنافي ألا يكفيك أيتها العنيدة بين ألف سطر و سطر تتعثر الكلمات بحثا عني فيك عن هويتي الضائعة عن لقاء رفضته كل القواميس عن حلم متسكع بين ارصفة النسيان يراودني عشق الانتماء ...  لعشق مات  في ليالي نيسان  مصلوب في محراب الحرمان بين هذيل الحمام و أجراس النواقيس  يا عروسة القوافي العذراء إلى متى أحمل صوتك في هاتفي لا رنين فيه و لا بوصلة حبال الصوت فيه  صماء و كل النوافذ و المنافذ محضورة أقدام مشلولة انهكتها سلطة الطريق و أيادي فقدت قوة اللقاء و العناق يا عر وسة القصيدة إلى متى اناديك من تحت سماء عاقر لا غيم فيها يوحي بالمطر ألى متى أراك طيفا كحلم عابر أنا  من اخترت أن أكون المسافر بلا زاد أرحل مني اليك أحمل في قلبي حلمي الجائع كورقة مرفوضة

 ربما لديك  ————————- أين سعادتي .. في نسمة الفجر في نسمات الصباح  حين تتناغم الأرواح  وتترافق الاحلأم  ؟ أين سعادتي .. في غروب الشمس  في ألوان السماء  أو حين تتلاقى الأمنيات ؟ أين سعادتي .. في أصوات الطيور  في رحيق الورد أو حين تبتسم الشفاه  ؟ أين سعادتي … في لحظة الصمت في لمحة الفهم أو حين التلاقي ؟ لست أدري ….. فلنبحث عنها ربما في أعماقي  ربما بالروح والقلب ربما تكون لديك ؟ ——————————- ب ✍🏻 عادل العبيدي

 رماح قدر أتحفر في قلبي بقايا حروف ذكرى  داستها أقدام زمن صرصر ريح عَبرَ أنا مرآة طيف لمن لا يستطيع معي صبرَ أنا عباءة قديس لمن كتبت رماحه قدرَ  أنا ملح أرض زهر جنة نبوة درب حُرَا صيحة ظلم تيه جوع أحلامه حلوا ومُرا أنا تبر تراب دم زهر مسقاة كوثر دمعه مُهرا يا هوى الروح.. إبكِ خير أمة وجودها هُدرا  شجوني قوم حطام إرتضى كبارهم الحضيض عمرا دينهم نساء وإمة وما ملكت إيمانهم نصرا كفى يا قصيد بكم صمت.. كلمك جَرّه الصمتُ قبرا إمسك بعينيك وجه الشمس وصلِ لربك وللحرية فجرا بقلمي: خليل شحادة / لبنان

 قالت مررت بسوق ووجدت محلات الصدق يملئها الغبار وقالت.. وقالت.. وقالت وقلت : وأنا مررت بذات السوق ورأيت هذا إلا إني هنا رأيتك زال إستعجابي :وقلت لو خليت قلبت فكم من الطيبين مروا ولم نعرفهم فتعثر بصري بأجمل كلماتك نهضت أمسح غبار غفلتي وقلت:  إلاهي هذا من فيض رحماتك أدركتني تستمهلني أن أعيد بتأني كل نظراتي حين رأيتك لا أعلم ماذا فعلت إلا أنني بدأت ألاحق خطواتك ولم أرى في السوق غيرك سفير المحبة الدكتور موسى العقرب العراق. 

 "فرات حلب" لكل عمر جمال في مراحله، بعض الزبيب يفوق الخوخ والعنبا وفي المحار ترى بالشط لؤلؤة يفوق قدرها حتى الماس والذهبا يشابه العود في اشكاله حطب لكنما النار تبدي العود والخشبا اما الدخان فيعمي اعيني وجعا والعود عرفه بخور إذا نُسبا وفي الجنوب ترى سوداء سامقة تفوق في سحرها الاتراك والعربا قد وزع الله في الدنيا جمائلها وخص من خلقه الاحرار  والنجبا وميز الذوق اصحابي وما عشقوا طوبى لمن حظه الطيبات ان صحبا كل البلاد لها في المجد موقعها لكن ومهما سعوا، لم يبلغوا حلبا "عاشوري" فستقها، الاجيال تشهده لا جوز، لا لوز، فاق التين والرطبا من شف ماءها من نبع الفرات جرى ينبيك عن سرها من أدرك السببا يازمزم الشام من تسنيم نكهته في "الشهبا" اعذب، سل ينبيك من شربا الشاعر الدكتور اسماعيل كريم

 تبا لعشق بناره القلب تلظى  كالنار في الهشيم لا تبق منه ولم تذر كذالك نار عشق قد اضرمت  بين الضلوع في الخافق المعذب  فأرحم يا من به القلب تعلق  ونار عشقه في الحشا اضرمت  وبين الضلوع في الخافق قد اضرمت  بالله ارحم روح فيك تعلقت   واكتوت بنار عشقك الذي يرحم أرحم من بهواك قد ابتلي  يا من نار غرامه لا ترحم  وأرحم خافق بين الضلوع لك خفق   لا تكن بعشقي قاتلي  يا من نار عشقه بين الضلوع اضرمت   ارحم بحق الرحيم الارحم

 (خلاصة) لبزوغ حلمك تأكد أن,, يكون لديك كومة  أشواق تشتعل في الداخل.. لرؤيته بين الظلام.. فلتجعل الأمل مصباحا  يغسل دخان.. اليأس عن الطريق.. أنهض وأجمع مشاعرك المتساقطة تحت طاولة التعكير.  فتلك الشمس  بطلوعها على أكتاف الجبال  في وعورة الليل.   خير شاهد..يخبرنا. على أنها تشتاق إلى عناق مع الصباح..  لأجله يفيق الورد إلى لقاء مع الجمال  من بعد ذبول على وجه الطبيعة. بقلمي /معمر السفياني الجمهورية اليمنية.

 الاحتياج  فى حد ذاته اشتياق  لروح تشبهك . تسكنك برضاك  وتسكنها بالقبول  تركن إليها ولا تفرط فيها  ولا تهملك بلحظه   ولا تهملها لأى سبب هى هروب اضطرارى  من صخب المعاناه   وهيا أيضا لجوء محبب  وبمنتهى القبول والرضا   وهيا ضرورة حياه  وأمل بالنجاه  وتعلق بالوجود.   ولا مكان لتبادل منافع  أو اختلاف فى الرأى  أو تصالح فى محتوى .الاحتياج هو  أن روحك تتحرر  من قيودك  من خضوعك  من سكوتك. هروب محبب انك تسمع  صوتك  يلف جوا روح تشبهك  ويرجع محمل بالارتياح  حد يفهمك  يحس بيك بالنظر .يشاركك كل حالاتك يتفاعل بروحه معاك .يكون هدف وصول مشترك. روحين بيحضنوا بعض  فى حنان. ايمان أو يقين جازم  أن الحياه قاسم مشترك   و تكون بينهم متجمعين. اذا كان فى قرار بالفراق  والابتعاد  يبقى فى روح منهم  هربت من السباق. فى الاحتياج ال روحين  يكونوا صوره واحده  مطابقه فى الاحساس  ومختلفة فى الشكل بس  أو حتى فى نوع  أو حتى عمر بالسنين اصعب شعور فى  الاحتياج..  إن الشريك يفضل  الانسحاب  يكون خروج الروح  أشد وجع  من كل الآلام المعروفه  عند البشر. اصحاب الأرواح حياتهم  أشد حساسيه  و اوجاعهم شديده  لكن لا اختيار  اما تكون ب

 عبق الوئام  هيام ذات طرح و سهام للنص نزوة ملبدة بالشعر الملقى على  وجه نضارة اللقاء للخيال خيام تحت  ذاكرة  التدثر التام و على شرفات الظل الهابط من  تأويل مفعم التأبط الملكي ثريا  الحواس المنمقة بتقاليع الوراثة بسلف العهود الوارفة بالسعد العتيق   درب الوثاقة   المفتونة بعيون الرضا أوعية السعي   على سعة  انبثقت بالنداء الفواح من  أنفاسك  العلا أجوب صخور واد العنفوان  لملمت بحور المحاسن الطبيعية الخلابة ومن  قوافي المتع الثرية الشهية الجياشة  نسجت الحقب بالصحبة اليافعة بنشوة  التجسدات كينونة المحسنات البديعية و على تكايا السطور القادمة من صفحات المواهب  الناصعة البياض ومن  حضرة القراءات الشفافة المدهشة بالتجلي  الأخضر  الذي  أينع في  محراب السرد المبني من  لبنات الشغف الأكبر ومن  فيض جامعة العلوم   حقول  الشرح  الكامن بسري جنيت  صور ألبوم الانزياح  بالانطلاقة المهاجرة كذلك    ألقيت بدء سماع  القرب على موسيقى  أوتار حرفي المشاكس  الذي يقتات على  أطراف  السعي المطمور   أقصى  أنهار  المدن الرقراقة شطٱن مراسي السكينة معارف الإلهام  أثر المهد الذي   تفقده عشقي برؤباك العذبة  كما طيور الغرام

 عماد الحب الوفاء  ........................ عماد الحب الوفاء  من يصاحب بثقة ويتقن  فن الإحتواء غنم وغرم  إن لم يغني عنه  ما زاد عن حده غيرة سقم  ومن أبحر ومجدافه الصدق نقاء سما  وسلم  وإني في نبيل العشق يا أنت  واصل في محراب أنسك  مقيم  الأشواق  تسعفني  والشغف  هيام  أحرفي  والمواقف  منها بجميل تقاسيم الأمل أصطفي  ملجأ  بالإهتمام  أحتوي  وبحر  التمني ما سألت تجدي  اغترفي  منه  ما شاء أن  تتمني وتشتهي  نظريتي على أرض الواقع  مسطرها  ولك مصابيح المحبة  أشعلها  إرث تواتر في النوايا صبابة  مع الأثير تصلك منها  رسائلي  والأنفاس يا قبلتي  تراتيل حنايا  وأنغام  أضلعي  تهيم  طوعا  غزلا  وفيض يفيض  قربا  لهواك  في حبك العشق  يكمن  والصراحة عندي  ثمنها غال  تفاصيلها  روح  بالروح  تسكن  وقبضة يد  تعانق الطيبة مودة  وتتفنن  يا  عينا فتكت بي  حبا  وبقى  أثرها  وأرخت حشود  تحملها  حدودي بين جفنيك سكنا  موطن فسيح   المعاني لا  وصف  له  يا  مبتدأ  العشق  وآخره  لقلبي  ما سعى  ولوفائي الصدق  الأوفى  عماد  أبديه عشقا وعنفوان  الهوى  كم أحببتك  يا أنت  يصاحبني  فرط  الشوق مستنفر  لذاتي  مرتبط بحنين  إليك

 ( الشاعِرُ  وَالأُمَّةُ ) قَلِقُ الخَواطِرِ مُنْذُ عَهدِيَ  بِالصِّبا مُتَوَقِّدُ     الإِحساسِ     والأَفْكارِ مُتَوَجِّساً  أَخطو على دَربِ المُنى مُستَسلِماً   لِقَضايَ   دُونَ    قَرارِ وَأَظَلُّ  أَرجِعُ  بَعدِ  جُهدٍ   مُخفِقَاً وَكَأَنَّني     غَيْمٌ     بِلَا      أَمْطارِ أُوتِيتُ  مِنْ  رَبِّ  العِبادِ   مَواهِبَاً وَرهافَةً   فِيْ    القَلبِ   كَالأَوتارِ لو  أَيُّ خَطبٍ مَسَّها بَعَثَت صَدىً بَلْ     غَرَّدَت    لِلحُبِّ   كَالأَطيارِ لَمْ  يُغرِنيْ   كالغَيرِ   نَيْلُ  شَهادَةٍ أَوْ   رِبحُ   مَالٍ   أَو  وَسِيعُ  عَقارِ بَلْ كُنتُ أَعرفُ ماأريدُ   مِنَ الدُّنَى لَكِنَّ       ماأَبغِيْهِ     حُلْمُ     كِبارِ لا يَقنَعونَ   مِنَ   الحَياةِ    بِلُقمَةٍ وَبِثَروةٍ       والعَيشِ    كَالأََصفارِ أَنا  مُنذُ   عَهْديْ   بِالصِّبا   مُتَيَقِّنٌ بَلْ   ماتَزَعزَعَ    لَحظَةً    إِصرارِيْ أَنَّ     الحَياةَ    عَقِيدَةٌ     وَرِسالةٌ مالِيْ   إِذا   فَرَّطتُ    مِنْ   أَعذارِ وَأَحَطُّ   مايُسعى    إِليْهِ     غَرائِزٌ هِيَ  حُلْمُ    ثَورٍ   هائِجٍ    وَحِمارِ لَكِنَّ    عَصرِ

 إلى شُعَرَاءُ الدُّرَر إلى فرسان الشعر الأصيل الرّسالي الهادف *** يا ناظم َالدُّر ِّفي أسْمَى مَعانِيها ألْق ِالعنانَ لها فالحُسْن ُرَاعِيها لا تغْمِطِ النَّفس َحقا ًّفي الشُّعورِ فَلا تَخفَى الأحاسيس ُإنْ ثارتْ دَواعِيها مَهما الْتفتَّ عَنِ الحَوْراءِ مُبتعدا ً فإنَّ شِعركَ بالأبيات يَعنيها طُوبَى لِبوحِكَ ،انَّ الحب َّخابية ٌ واللّفظ ُوالحسُّ في الأشعار يُبديها لا ليسَ عَيْبا صُداحُ الحُبِّ من دَنِفٍ فالنَّفس ُزوَّدها بالحُبِّ باريها العيبُ في هَذَرٍ صارتْ تهيم ُبه أقلامُ أفئدةٍ تقْفُو أَعَاديها فالقولُ مهزلة يَرْمِي إلى دَنَسٍ يَقضي على قِيَم ِالإيمان يُرديها تَرَى الشُّوَيْعِرَ مَحْمُوماً بلطْخته يُبدي البذاءَة في غَلْوَائها تِيها صارَ القريض ُلدى جيل الهوى هذَراً فُحْشا قبيحا ويُؤذي الضَّاد َيلْوِيها لكنَّ طائفةَ التّغريبِ تمدحُهُ وتُغرقُ النَّتَّ إطْراء ًوتَنْوِيها وهكذا الجيلُ يَبقَى في سَفاهَتِهِ فمنْ يقومُ إلى الأمجادِ يُعليها ؟ إن كان ذو الفِكرِ مَطْمُوسًا ومُسْتلَباً وسيِّد ُالحرفِ في الأقلام غَاوِيها فكيف تُجْلَى عن الأذهان سَفْسَطَة ٌ دامت ْعلى نُخَب ِالأجيالِ تَعْميها آه

 //دموع الليالي// أتيت شوقا راجلا..في حذر امد الخطى شغوفا الى من غابوا جميعا كلهم...ومن هنا رحل من كان بنتظر يا بسمة زدنا خسرناها...والأثر غطاه ما ذاب... من صلب البشر  الليالي والسمر دموع السهارى  من الأسى..باتت تكبر جفون الخلق...من الحزن تختصر سكنت تحت ويلات..ليتها مطر يا صبر فؤاد عابس..ما استقر ليته ينساب معانقا.. قبل الكبر أتيت سعيا حاملا..قلبا يكبر سائلا من بالجوار.. ومن هز الحجر..؟ سيروا اكتبوا بحبر السؤال.. أهل الحق ...عن سادة العمر شربت ماء الليل...وطعم القفر حتى طعنت صدرا...غدرا مقدر لو لم اتوه بين الغيم... صوب اصناف القتلى...  وحمل الأثر كم كنت في وحدتي  لابثا مستقر لما نادى على أنفاسي جئتهم لا أدري غايتي ولا أين المفر  روح "فلسطين" سواها الأجل لما احتوت حولها..أنياب القهر وباقي الصور.    "بقلمي"   محمد نجيب صوله/الجزائر

 لن أعود إليك أَهَذِهِ يَا قلبُ فَاتنتي آهِ مُعَذِّبتي قَاتِلَتِي كُلُّ جِرَاحِي آلامي تِلكَ الَّتِي أَسميْتُهَا كُلَّ أحبَابِي عَشِقْتُهَا مَلَّكْتُهَا رُوحِي وَوجداني خَانَتْنِي حَبِيبَتِي  وَمَزَّقَتْ بِيَدَيْهَا عُهُودِي فُؤَادي تَرَكَتْنِي لِلزَّمَانِ وَحْدِي أَهْدَتْنِي أَكْفَانِي وَمَشِيَتْ تُغَنِّي عَلى أَشْلَائِي وَأنَا كُنتُ حَبيبَها  رَفِيقَة دَربِي وحَيَاتِي وَالآنَ تَأْتِينَ إليَّ يَا ذَاتِي مِنَ المَاضِي بأحزَانِي وأهوَالِي وقد غواكِ مَنْ يهَوَاكِ وغَابَ عَنكِ بِيَدَيكِ أنتِ أذَانِي    وَأنا لَستُ الآنَ أهواكِ ولستُ أبغِي الرُّجوعَ إليْكِ   ذَاكَ غدر من جفاك  قد أتى فَلَا تَلُمْنِي إن صَدَدْتُكِ وقتلتُ بيديَّ الجَوَى فَتبًّا لِرُوحِي  إنْ أردتُ وِصَالَكِ  وتَبًّا لِقلبي إنْ هَوِيَ  وويلٌ يَا نَفسِي مِنْ فُؤَادِي ومِنْ سُهَادِي فَلَا أَظُنُّه يومًا قَد نَسِيَ بقلمي محمد السيد السعيد يقطين. مصر

 نبع الوفاء الحب في آمالنا        يهفو إلى طيب النسب يعلو بطهرٍ للسنا       يرنو إلى نورٍ عجب هذي حكايات الوفا       في ظلها تعلو النجب بيتٌ به نشأ الوفا       وسما بأحلامٍ ذهب فيه الوفاء زهرة        تعلو بآفاق الرتب فنزار شمسٌ ترتقي       في ضوئها فوق السحب والأم نبعٌ للوفا        والحبُ عنوان وجب ونرى البراء كنبعةٍ         من روحه تسقى النجب يروي نداه صفحةٌ          من فيض أحلامٍ رغب وعُبيدُ صوت تُرتجى         منه الأماني والرغب يا منية النفس التي        تُسقى بأحلامٍ عجب فعبير راما يرتقي        في ظل رايات النسب هذي جكاياتٔ نرى        في عرضها كل الأرب تُروى ليبقى ذكرها       يسمو على كل الحقب د عبد الحميد ديوان.

 اسمعيني...  بحبك قلبي قالها  وقلبك منه قابلها  اسمعي انتي دقاتها  ومتقوليش مش اوقاتها  ولا خلاص دي فات اونها  اسمعيني للنهايه  الحب بيجي فأجاه  يزور القلوب ويدق بابها  ومين ميحلمش بحبيب  يكون له حضن وبيت  يجري عليه وقت تعبه  يطبطب عليه ويضمه  يحكيله فرحه وهمه  اسمعيني بقلبك وروحك  الحب طبيب يدواي جروحك  يهون مرار ايامك  يمحي الحزن من ملامحك  يروي بالحنان حياتك  اسمعيني بشوق الغرام  عمر الحب ماكان كلام  ده زهرة وتحب الاهتمام  يملا الدنيا امان وسلام  اسمعيني بحق اللي بينا  محدش هيحس بينا غيرنا  الحب حبيبتي في الحياة جنه بحبك قلبي قالها  وقلبك منه قابلها  اسمعيني بقلمي محمد رمضان عبدالسلام  29/6/2024

 علموني أن انثر الملح فوق جرحي أن أرسم على السراب اسمي، عمري أن أعدم المستحيل لن أركع اشرب الحنظل، ابحث عن غبار الطريق عن حجارة سقطت كالذليل عن لسع النحل والعقارب لن أشفع فلسطين سيدتي، أنت القتيل والقنديل أهواك يا وطن رغم الثمن الثقيل صدقيني فلسطين أنت سيدة القوم على أقدام الحفاة يسقط الندم وليس الحصان الأصيل  سيوفنا من خشب لا تشفع ولا تنفع ولا تعديل خان من باع عذرية الحياة ولم يقرأ حروف التنكيل وعاش كألف ذليل بنى بيتا من الماضي من عدم وتراكم  الوهم  فوق أوراق النخيل وسقط البيت سقط التاريخ بهاوية دون أن يميل لا تقرأ قرآن توراة ولا إنجيل فهناك حروف غزة، حروف الموت، حروف الطفل يرضع دمع أمه وبدمها رسمت له الطريق وألف دليل عالم أطرش لا يسمع يلتحف الصمت بالصمت ويفرش الغبار كتب وقصص ذكريات وتموت على أمواج الأمل بقايا الأيام ومن الأرواح ألف إكليل ونهاجر نغادر نكابر ولا نركع   ننظر الأمسيات أين السبيل وننتحر على عتبات الأمنيات على حد الأغاني على الزمن الفاني ونقول همسا هل يأتي الزمن الجميل طلعت كنعان

 ( مناجاة) شعر/احمد عبد الرازق الزعويلي اني مددت يدي فامدد يديك بعت الدني وجئت اهرع اليك يملؤني الامل تخيفني ذنوبي فأجد السكينة في الرجوع اليك يا خالق الأكوان لا تتركني تعلقت بحبل رحمتك اتوب اليك خلفي تلال من الآثام بنيتها بالبعد عنك فاشملني بناظريك اعوذ بك من شر نفسي وشر الخلائق خذني اليك في يم الحياة غرقت مرات وكانت سفينتي اوبتي اليك تفئ نفسي ويعود الرضا أن شملتني توبة حنانيك يا خالق الريح والرعد والمطر رسل كلها ارسلت ولم اعي يا مالكا السماء والأرض مرتعي ادعوك ونفسي حسرات علي ما فرطت انفاسي تسترحمك بين اضلعي فارض فإن اياتك اذابت مسمعي دنيايا كانت لهوا وإليك ربي مرجعي احمد عبد واعود الذنوب ثم اصرخ ربي ما أنفك عطفك يشمل خافقي  نامت الخلائق دوني ولم انم وكيف ينام خائف لا يعي أن كان سينجو ويفر لخالقه ام تصيبني قارعة تمزق اضلعي اني عدت اليك تثقلني ذنوبي ويبيت عفوك يمسح ادمعي انت الذي منك الاحسان انت المحسن وعفوك ربي مطلبي ادعوك ونفسي حسرات علي ما فرطت وانفاسي تسترحمك بين اضلعي امنن يا منان بعفو يشملني وارض فإن اياتك اذابت مسامعي دنيايا كانت لهوا وإليك ربي مرجعي احمد عبد الرازق الزعويلي ك

 🪟صورة لنافذة مفتوحة🪟 تلك النافذة الساحرة التي تفتحت على عالم الروح، تعكس الشمس الدافئة وترسم الظلال الناعمة على قلوبنا. تلك النافذة العميقة التي تسمح للضوء الدافئ بالتسلل إلى أعماق الروح وإلى زوايا القلب المظلمة، تنثر الدفء والأمل والسلام. من خلال تلك النافذة، يمكننا رؤية انعكاس مشاعرنا وأفكارنا على سطح الزجاج، ونستطيع أن نتأمل في أعماق أنفسنا ونكتشف الجوانب الخفية والمدفونة منا. إنها نافذة تأبى الإغلاق، تشع بالحكمة والتفكير العميق، وتمنحنا فرصة للتأمل والتفكير. ومن خلال تلك النافذة، نستطيع أن نتواصل مع أعماقنا ونكتشف جمالنا الحقيقي وأحلامنا الصادقة. إنها نافذة تطل على عوالم مخفية داخلنا، وتذكرنا بأهمية الحوار والتفاعل مع أنفسنا. دعونا نحافظ على هذه النافذة مفتوحة، ونستمر في التأمل والاستكشاف، حتى نكتشف جواهرنا الدفينة ونزين قلوبنا بالحب والسلام الداخلي. بقلمي🪶عصام أحمد الصامت

 العلم أعلى منزِّلة ============== العلم أعلى منزِّلة والجهل يهدم منزِلك العلم يسعي جاهدا نحو العلا كي يوصلك كن دائما نحو العلا تخطو كمن قبلك سلك درب  المعارف عنوة وطاف بالعلم الفلك فكم وكم من جاهلٍ من جهله الكون احتلك أعمى البصائر جهله وأضاع مُلكا اِمتلك لن يرتقي شعبٌ  به أحدٌ عن العلم اشغلك يطوف حولك كالحجيج مُتقصِّداً أن ينزِلك عن الرُقّي لأنه كم مرّة قد أخذلك أدنى السموق وإنّه على التدنّي يُجبَلَك دع الرضوخ لمثله وانفض غباراً أثقلك وابني بِعلمِكَ منبرا يسمو على من يجهلك وقل لمن طلب العلا كل المسالك هيت لك ============== الشاعرالاديب الشيخ حسن أحمد غالب

 صرخه  محبوسه جوا قلبي كل يوم بتعذبنى اكتر  كل لحظه وجعها بيكبر  لازم خلاص تخرج  وتكسر جدار الصمت وتظهر  هتطلع بألم  الجراح ووجع السنين  وهقول كفايه صبر كفايه تعب كفايه مر  صرخه  كتماها غصب عني متحملاها وساكته  واقول لنفسي معلشي  كل حاجه بتتغير  واكيد بكره افضل وهيعوضني بس بكره بيجي اسوأ واللى فاضل بينكسر  والجرح بيزيد اكتر  والدموع بتكتر  صرخه  كل حاجه  بينا بتبعد  والمسافه بينا بتكبر  والحب فى القلب بيحتضر  وكل حاجه حلوه بتهرب حتى البسمه بتموت  والنهايه بتقرب  صرخه  لازم هاتطلع  معتش قادره اتحملها والقلب بجد تعب  حتى الامل اختفى  ومعدشى فيه احترام  للعشره  كل حاجه انكسرت واتحطمت  وصعب ترجع زى ماكانت  صرخه  خلاص الزهره ماتت  من كتر الوجع  والمشاعر ادمرت من الاهانه والاهمال  والعمر قرب ينتهى د.نجوى محمد زين الدين

 عطرُ الحبيب   متى قَلْبي يُخَفَّفُ بعضَ وِزْرِه وقدْ فِرغَتْ تماماً كأسَ صبرِه متى يخبو سعيرَ النارِ يوماً ويخلو جوُّه من حرِّ جمرِه أما آنَ الأوانُ لكي يُداوى منَ العلاتِ كيْ ينجو بعمرِه أما آن الاوان نرى حبيبا صبيح الوجه مزهوا بخصره فما منْ صابرٍ مثلي يعاني فقلبي لاوجود لمثل صبرِه لهُ عطرٌ تهيمُ بهِ الصبايا ولمْ أرَ في الورى عطراً كعطرِه مضى وطرُ الاحبةِ واستراحوا متى قلبي يقضِّي بعض وطرِه واني في الهوى أقللتُ قدري وبعض ذوي الهوی يُزري بقدرِه كتابٌ كانً بينَ يديَّ فخمٌ عظيمٌ لمْ أشاهد مثلَ سطرِه لي  عباس كاطع حسون/العراق

 إذا كنتٓ ذا أصلٍٍ كريمٍ مِنٓ العرب  فذا خيرُ ما خلقٓ الإلهُ منٓ النسب ولستُ بِمُدعٍٍ أقولُ وأختلِقُ فحقاٌ لنا مجدٌ حبيسٌ بذي الكُتُبِ فواجه وقُم وانهض وأظهر لنا العزمٓ وحارب تٓعِشْ ملكاً وترقى إلى السُحُبِ سلامٌ على الدنيا إذا لم تُغالِبهٓا فزمجر كما الأُسْدِ لِتزأر أنا عربي وحٓلِقْ كما النسرِ يطيرُ بِلٓا خوفِ وصمم تنٓلْ عِزاً وتمضي إلى الرٓكْبِ نوالُ العلا شرفٌ لا يُعطى لِمُتكِلٍ يفوقُ الورى رجلٌ بعزمٍ منٓ اللهبِ فدع عنكٓ أثقالاً قُيوداً منٓ الهمِّ فكيف تنلْ عيشاً هنيئاً بِلا طلبِ وإياك واليأسُٓ فذاكٓ هُوٓ الموتُ ما دمتٓ مُعتزماً فأنت على الدربِ لا خيرٓ فى ذي عيشٍ ذٓليلٍ بِلا شرفِ شعوبٌ بلا أملٍ تعيشُ لتنتحبِ يا قومي أنا رجلٌ يرومُ الى المجدِ ويسعى الى حُلمٍ نكونُ كما الشُهُبِ ويغدو لنا زمنٌ ونحيا بلا كُرٓبِ وحقي سأٓبلُغُهُ يقيناً بِلا ريبِ يا قومي تحمّٓلنا جبالاً منٓ الظُلمِ وعشنا في ذي الوهنِ قروناً بِلا سببِ ولسنا بمن يرضى ما دونٓ العُلا مجدٓ فزمجر كما الأسدِ لتزأر أنا عربي بلادي لكي حبي ودمي فٓدا أهلي وأُعلن ومن قلبي شريفٌ أنا عربي #قصيدة_أنا_عربي كلمات #الشاعر_صلاح_رزق

 أغصان جوريتي وَهَنٌ يتوالى بطيئاً بأغصانِ جوريَّتي  منذُ عامينِ أرقُبُها  وأقولُ : كيفَ لي أنْ أعيدَ لها زهوَها وجمالَ الورودِ التي منذُ  عشرِ سنينٍ وثنتينِ كلّ صباحٍ أعاشرُها بالقصائدِ حينَ تحاورُني بالجمالِ  يحدِّثُني مرةً لونُها  ببياضٍ تشرَّبَ فيه احمِرارٌ  يَلِحّانِ فيها نداها وطيبُ شذاها عليكَ التقرب منحنيا  ويميلانِ نحوي  يقولان : زَيِّنْ حروفَكَ بالحُسنِ  حِلٌّ لمثلكَ أنْ نترامى  بأحضانِ أشعارِهِ   ونمرِّغُ أحرفَها بالعبير  أقولُ : أحبُّكِ أخشى فراقَكِ  جوريتي الغالية   فكمْ ألهمتْني مَغانيكِ  حتى كأنّي أسمعُها وهيَ تُمْلي عليَّ البديعَ  وحسنَ الكنايةِ لم يبقَ إلا غُصَينٌ نضيرٌ أداريهِ منكِ قبيلَ أوانَ الوداع حواليهِ أصحابُه الراحلين بلون التراب فمنْ ليَ من أتعلمُ منهُ  ؟ أردُّ الجميلَ لهذا الجمالِ سواها د. محفوظ فرج المدلل