المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, 2025

الشاعر المبدع عقاد ميلودة يكتبالوطنية إستقامتنا

صورة
الوطنية إستقامتنا الأسبوع الأخير يتركنا نتساءل عن المصير شباب المغرب تحرك وله وقفة فالتأثير خروجه بمطالب لتعطى لها الأهمية والتقدير وليس تكميم الأفواه بالحجز ليتدخل الغير همنا واحد كمغاربة حكومة تعي التدبير الشعب جامع لخروقات طالت وفاقت التعبير إن حل الفساد الأخلاقي يسكت الضمير فتطفو السطحية بقرارات عاقبتها الكل يشير كلنا نطالب بوقف النزيف فلا التبرير لتصعيد وضع مرير وراءه قوى التكفير يتمنى هلاكنا كما أهلك الخونة الكثير النداء وصل للعالم وهذا لايعيبنا عبر الأثير لازال قرارنا يصر على الملكية والتحرير من هيمنة تأكل قوت الكفاح فتصغر بمن ضحوا وأعطوا المعنى لسلم المسير خروج صور الشغب لهي لفئة التخدير والتفاهم معها يجبر على إعادة التفكير خلل زرع تحت الأنظار ووجب معالجته نتيجة التهميش، تداول الحرام والإصلاح بالتقطير الوطنية يقين المغربي الأصيل شعاره التحذير مشاكلنا تحل بالسلم وليكن قائد التسيير يجرد من صلاحيات النهب وتطوعه الأجير سننعم بمغربنا الحبيب مساواة التأطير في ظل الله الوطن الملك ستنير. بقلم عقاد ميلودة المغرب الحبيب 2/10/2025

كتب الشاعر المبدع. د. علي الصباح نصا بعنوان..... عجبا لهذا القدر......

صورة
 .... عجبا لهذا القدر.؛.. .... ياسيدتي التي جائت من الازمان البعيدة والعصية حتى على الاحلام أينا قدر الاخر هل كنا نتواجد في مجرات الكون بعيدا عن مدن السلام  ... عيناك حقول مقمرة فوق روابيها بنت  اعشاشها العصافير والحمام ... وفوق الشفاه الصابرات الراجفات ترك العشق آثار خطواته دون نزوات وخطيئات وآثام ... انا العاشق الصب الذائب في صمته والصائم منذ عصور عن الكلام ... ماكنت احلم يوما بأن الحياة ستكون شفيعتي ونوارتي حين تحيط  بي الرزايا والمشاعر تغدو حطام ... لكن الله سبحانة قادر على آن يجمع الارواح بعد قطيعة وخصام ... وكنت اظنك طفلة في الهوى تخافين الحب وتجهلين الشوق ولاتحلمين بالحب يوما من الايام ... وكنت أتاملك مثلما يتأمل رب خطيئته فكيف اغازلك وانت أمراة عصية عن الظلم لاتصمت ولاتنام .. هذا بهاءك يبهرني يزيح عن وجهي الخجل ويبعد عن روحي الملل يحيلني عاشقا لاانام ... وان كتبت فيك الشعر فاني والله كنت اغازل في وجهك بدر التمام ؛.. فقولي الان بربك كيف السبيل لأختصار كل الاوقات الثواني الدقائق الساعات وانا دائما احلم بميناء سلام .... وهل لمن مثلي قد ابكته  الدنيا أن يحظى...