كتب الشاعر الاديب. د. كريم حسين الشمري. قصيده بعنوان....... مرايا الروح أنعكاسا.....

 💘مرايا الروح أنعكاسا💘

خيال الوقع أيحاءا تموج،،، 

تخيلا 

بيانه التذبذب تجريدا يظل

الوفاء

أنتقاءا لعوالم الذات أستذكارا

يلوج

الأحلام بذاكرة التبصر هاجسا

للنسيان

ذهنا يبحث عبورا لوثنيه،،،،،،،، 

الأقلام

و ليجهد العقل علوما بقاءها

أستبصار

العمى تعمدا للغباء حيزا يشغل

الأفكار

جنونا في العقول و سياقا في،، 

القلق

صريرا لأقلام الوجع ترددها

أبحارا

بأثير الجدل رؤيا الصراع،،،،،، 

أسطرا

من الريح توحدها الأنا و،،،،،،،، 

صفا

لعينيك كلاما يعني التعالي

فوق

لؤلؤة الخرير أنارة البراعة،،،، 

طوالا

لتلك البيالي الغاربات أساطيرا

يسطرها

التكبر قصاصة الشوك تعربا،،،،، 

يجرده

الخوف بأعماقا للوتد و لينضم

الأيقاع

نبض الحس جنانه أستشعارا،،،، 

بالخطر

و ليأمل الفكر أكتتابا مع الزعل

سمع

الأحلام أستراقا للوجع نبرات،،، 

كشرارة

التوقف أملا يروع الخوف،،،،،، 

غرفا

تعزف اللحن على أوتارا،،،،،،،،،،،، 

تقطع

القلب لحنا لآلآف من الغجر،،،،، 

و مدن

الأحلام غرابة السكون دما

بشرايين 

الفؤاد ينضم القطرات بجوف

الروح

سحرا للنبضات و ليعي الفردوس

شرارة

الأنفاق وقوفا على تأملات،،،،، 

للضياع

أكتئابا و ليروع عبث الظلم،،، 

عسلا

يلاحق النحل فوق وريقات

الزهرات

آيات يوحدها التفاني خلقا

حيتانها

لا تترك الأموات عهدا هجره

الوقت

عصبا يجول بخواطر اليأس

قشعا

لظلال الليالي السوداء كمالا

يلامس

الأذواق سخرية القدر أجلا

من

الصحوات آفاقا و ليتبخر

البخار

وديانا عصفها أقال البياض

خصبا

قد أغمر الحالمين بنور،،،،،،، 

الصباح

أذرعة تذرف السعال مع

الترياق

عطاءا يأخذ الشواهد قبورا

واجهاتها

أنفاسها نرجسا يعتاد،،،،،،، 

الظل

و سخونة التراب عودة

للنحت

بصخور الأغاوات أعناق،،،،، 

ترق

لحال الورد جمعا تملك،،،،،،،، 

الحساد

و النكد طعما للطين يرى،،،،،، 

الجهالة

بقايا غدا آلمه الحس ضربا،،،، 

بالخيال

و ليضئ الأقمار فحما خواصره

توحده

الجدران خرسا يكتمه الوجع

طيورا

تعشق الخوف و الظلام💘💘

💘💘💘💘💘💘💘💘💘💘💘

الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتب الشاعر حسن محمد الادلبي نص بعنوان......حبيبي أنا.....

كتب الشاعر المبدع محمد نجيب صوله نص بعنوان..... إلى من أناديها.......

كتب الشاعر المبدع. د. مصطفى أحمد البيطار. نصا بعنوان...... يا فاتن لا ترحلي......