كتب الشاعر المبدع ابو ليلى الشاعر نصا بعنوان...... أنا المحتار.. . .
(أنا المُحتارْ)
🌺🥀🌺
أنا المُحْتَارْ
ومَعاك….
يا حُلوة دايماً..
في بحَر ودَّارْ…
تسوقني خُطاي
للشاطيء…..
أقيفْ أحْتارْ…
أفكِّر تاني…..
في الإبْحَارْ….
وأَغْرَقْ تاني
في حُبِّكْ….
أزيد إِصْرارْ
ولمَّا أتْذكَّر…..
الأقدارْ!!.....
بَتْراجعْ…..
وما في يدي
أي قَرَارْ…..
أفتَّش عَشَانْ
ما ألْقىَ جِِدارْ
ألْقىَ اليََمّ…..
غَريقْ وعَميقْ
وُتبْقى القاعةْ
ليَّ ديارْ…..
في بِيوتْ مُحَّارْ
وُموجْ هدَّارْ….
أقاوِمْ فيهو…..
بي إصْرارْ….
وأفتَّش ليكِ….
بي إصْرارْ…
أشُوفِكْ هالهْ
من انْوارْ….
وأقولْ إنتي….
خلاصْ بِنْتي
وفجْأه……
بيني وبينِكْ..
يبْقى سٍتارْ…
أنا المُحتارْ….
ويجي التَّيارْ…
يسْحبْني…..
ويبْعِدْني…..
عن الأنْظارْ..
أقاوِم فيهُ….
بي إصْرارْ….
وأفتِّش ليكِ…
بي إصْرارْ…
أفتِّشْ……
عنْ نفْسي….
في بحَرِكْ….
رغْم الدُّنيا….
ضاويةْ نَهارْ…
وتهْمُسْ موجة
تناغمني….
في إسْتهْتارْ….
تقَولْ ليّ….
اخير ترجع….
مَلِِك الحُور….
زولْ أشْرارْ….
ملِك الحُور….
محال يقبل الأعذارْ
يضِجّ راسي…….
بالأفْكارْ…..
أنا المُحتارْ..
أنا المُحتارْ..
حقيقةْ…….
الغَرامْ سيَّارْ….
والزَّمنْ…..
كمان جبَّارْ….
وُخوفي كتير….
من الأقْدارْ..
أنا المُحْتارْ…
أنا المُحتارْ…
أنا المُحْتارْ…
ومَعاكْ يا حُِلْوْه…
دايماً في بحَرْ ودَّارْ…
💜🥀💜🥀💜
كلمات أبوليلى الشاعر
تعليقات
إرسال تعليق