كتب الشاعر المبدع أحمد ابراهيم الجيار. نص بعنوان......وعينيك....
وعينيك...الاسكندريه كلية العلوم محرم بك ..
وعينيك ما سلوت لحظات الهوي
وسحرهما ما أبصرت عينيا منذ الجفا
وليلهما ما ذقت طعما للهنا
ورمشهما ما عدت أدري من انا
مذ تركتينى وحدي والجوي
**********&&&&&&&**&
انا لست انسى لقاءا لنا
بل لقاء أخير لقبلاتنا
لقاء غبنا فيه عن الوجود
وشربنا الحب فى بحر الشرود
*****************&،&،&&&&
طفت وقلبي وا نات النوي
وعنك نقبنا اعشا ش الهوي
ساءلنا الليل وساءلنا الحصى
وشجرة الكرم وذاك المنحني
وزهرةَ كانت تظلل حبنا
وزهرهً نبتت بعد فراقنا
وبلبلاً غرد قرب عناقنا
وصخرةً أبكاها طولَ بعادنى
*****&***&&&&&^^^^^^^
وتبسم الحظ ها قد رأيتك
أهذا قدك وهذا عطرك
الشعر الفا حم يكلل عنقك
والعينان اههٍ منهما ما اروعك
******&*&&&&&&&^&&&^.
وسبقني قلبى ليلحق بك
لتعودي ثانيهٌ إلى عرشك
لترقص الشمس علي نافذتك
ويمرح الفرح فى بستانك
ولتعيدي معى طلاء عشك
وتزيلى أ شو أكا ا نبتها جفائك
*******&&&&&&&&&&&&&&
ولكن المسكين ألقاه بدونك
وقد خدعنا طيف لك
*******&****&&&&&&&&&
***&&***&&&&&&&&&&&
رسائل الشوق تخط لاجلك
سلي عنها النسيم حولك
وسلي القمر الساري جوارك
فما عاد بدرٌبعد غيابكِ
وقد حملته احداها لك
رجأئي الإتُبكي قلبك
كما يبكي قلبُ حبيبك
******&&&*&*&&&&&&
بقلمي،،،،
احمد ابراهيم الجيار مصر. بورسعيد..
تعليقات
إرسال تعليق