كتب الشاعر د. كريم حسين الشمري قصيده بعنوان..... تطلع العزم خوفا....
❣️ ️تطلع العزم خوفا❣️
نبض العروق عمقا تخبط،،،
بظلام
الفهم و كلم الألفاظ ليغفو،،،
اللسان
بحانات اللغود فتطلع العزم،،
خوفا
يداوي النشاز و لينمو العذاب
غباءا
بمفاصل الذات و مكامن،،،،،،،
الأحساس
تهش الغبار عن وجوه،،،،،،،،،،،
كاحلة
التمدن سريىتها الخضوع،،،،،،،
و ليرتكب
الدوي نموا تغرب ذات الظلال
و قداسة
التقادم ندما أثار الفضاء،،،،
شجونا
ظلها سخونة الهواء ليترع
الرئات
غرقا بمياها ترطب أجنحة
التسامي
و طيورا لغيماتي عوالمها
هذيانا
يتجلى صخبا برطوبة،،،،
الأسى
و كما من الدرنات تكتنز
الريح
لتواري السراب عنادا،،،،،
لعنادل
الضفاف ليغرق السندس
كالرمل
طوافا تحت الماء و،،،،،،،،
حيرته
العمياء صباحات نداءها،،،
المسموم
بأضواء العراء طرحا،،،،،،،،،
لسموم
الأجحاف هيجانا للتلاشي
و موتا
يحصل مباخرا لواجهات،،،،
الطوامير
و صمت اللون البعبد تسطح
كالسواد
بجوار الخيبات ليمتثل،،،،،،
الرجاء
فواتحا للطرق فوق صدور
الأحياء
بحجارة من الرند لتتابع،،،،،
المغريات
فتشجع التبسط قرطا من
الكلام
صداه أوصل الرقاب بمشانق
رجماتها
تعشق العذاب و لجلسات،،،،
قمما
تحاذق الأقتراف علوا كخيبات
لليالي
ثقال أكوامها من الحصى،،،،
لا
يكومها العصف و أنزلاق،،،،،،،
النظرات
فأسخن العشق تحررا يعلو،،،،
الدم
هجرانه يمشي كالسم بهموما
أدمنها
القلب ليتحدى الناي و،،،،،،،،
أثقاله
عزفا على مروءة التنبأ،،،،،،،
فظلما
مرارته أبحارا تعمق في،،،،،،،
الأحساس
أرواحا تحاور الكم و تغطي
الكفوف
عيونا أغلقها الدهر كالعمى،،،
ليغرق
السكون عبثا أجادت قطراتي
لمداد
التراب طينا أنفخ الهجر به،،،
الروح
فأحيا الموارث سرا كالثرى،،،
و ليتجمل
العصف أرتياحا يلسع الظلوع
كجمرات
من الشهب تحيل الأقطار،،،،
إلى
رماد و لينطفأ الغباء تخيلا،،،،
و أزمانا
تعرف الغربال و غباره أديما،،،،
تجذر
بهوى الأفكار و مراثي الجنون
أسحارا و غربة
❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️❣️
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق