كبرياء عاشقة
من قال إني في غرامك مجهدة
منذ ألتقينا في الرحيل مهددة
ايغرك الصمت الذي ينتابني ؟
في داخلي نار تراها موقدة
أقطع وريدي حين اغمض اعيني
لتسيل من فرط الجنون الأوردة
أنا قد خلقت بكبرياء وزينة
في داخلي حب وفيه معانده
لا تزرع الشوك الكثير بدنيتي
ودع الدروب للمسير ممهدة
لا ارتضي يمسي هواك مقيدا
لي انني نور ونار راصده
أنثر رفاتك في ليالي خلوتي
يبكيك صمتي في الليالي الباردة
بقلمي ..غنوة حمزة
حكاية شامية
كتب الشاعر حسن محمد الادلبي نص بعنوان......حبيبي أنا.....
حبيبي أنا ....... .... .. . أنا حبيبتك وأنت حبيبي أنا ملكتك أنت لي وحدي أنت فرحة عمري وبشائر سعدي لن أدعك تعشق امرأة بعدي كنت تقول للشمس لا تغيبي أنا مازلت في أحضان حبيبي ماذا جرى حتى تخون عهدي وعدتني بالحب لي وحدي لا لن تعشق امرأة بعدي . ... لما خنت عهدي.... كنت كالطفل المطيع كالنحلة في شهر الربيع كلماتك منعشة كالينابيع نظراتك كالحمل الوديع ......لمَ خنت عهدي...... لأجلك لساني بكلمات الحب ينطلق عاهدتني وعهدك مع الصدق لم ينطبق هجرتني والصبح بعد لم ينبثق ...لمَ خنت عهدي...... بنيت لك من الحب برج عاجي جبار تحرسه النجوم والأقمار ليل نهار لم تركته ينهار وتجرفه الينابيع والأنهار بغدرك كويتني بالنار شكوتك لله الواحد القهار الشاعر حسن محمد الادلبي
تعليقات
إرسال تعليق